عروض التجميل No Further a Mystery
Ùلو أخذنا بنظريات العلم المعاصر على سرعة تغيّرها قلنا إن الكائن الذي Ø£ØµØ¨Ø Ùيما بعد إنساناً Øين تعلمّ الكلام، كان Ø£Øد الأنواع القادرة على الملاءمة بين Ù†Ùسها وبين البيئة، التي بقيت بعد هذه القرون المتجمدة بجليدها؛ وبينما كان الجليد يتراجع ÙÙŠ المراØÙ„ التي تتوسط العصور الجليدية، “بل قبل ذلك بكثير Ùيما نعلم†استكش٠هذا المخلوق العجيب النار، وطَوَّرَ Ùنَّ Ù†Øت الصخر والعظم ليصنع أسلØØ© وآلات، Ùمهد السبيل بذلك لقدوم المدنيَّةâ€.ولعل أول ما تعلق به ÙÙ† التجميل هو الخزÙØŒ Ùعجلة الخزَّاÙ- مثل الكتابة ومثل الدولة- هي وليدة العصور التاريخية؛ لكن البدائيين أو على Ø§Ù„Ø£ØµØ Ø§Ù„Ù†Ø³Ø§Ø¡ البدائيات- Øتى قبل هذه العجلة التي يستعملها الخزَّاÙØŒ استطعن أن يرتÙعن بهذه الصناعة القديمة إلى مرØلة الÙن، وأخرجن من الطين والماء وأصابعهن الماهرة صوراً لها اتساق يبعث على الدهشة.
ويقسم الكتاب الآثار الثقاÙية التي خلÙها العصر الØجري القديم إلى: “إن الآثار الثقاÙية لهذه الأنماط البشرية التي بقيت ÙÙŠ أوربا من العصر الØجري القديم تقع ÙÙŠ سبعة أقسام رئيسية تختل٠باختلا٠المواضع التي وجدنا Ùيها أقدم الآثار أو أهمها ÙÙŠ Ùرنسا.
وقبائل استراليا الشمالية الغربية، كانت تمثل مسرØية الموت والبعث لا تختل٠إلا ÙÙŠ درجة البساطة عن مسرØية اللغز ÙÙŠ القرون الوسطى والمسرØية العاطÙية ÙÙŠ العصر الØديث؛ Ùكنت ترى الراقصين يهبطون إلى الأرض ÙÙŠ Øركة بطيئة، ثم يغطون وجوههم بغصون ÙŠØملونها، تمثيلاً للموت؛ Øتى إذا ما أشار لهم الرئيس، نهضوا نهوضاً مباغتاً وهم يرقصون ويغنون رقصا وغناء عنيÙين يَدÙلون بهما على Ùوزهم الذي Ø£Øرزوه، ويعلنون بعث الروØ.
Ùيتناول العصور التي عاش Ùيها الإنسان على الأرض، بادئا بالعصر الØجري القديم ومراØÙ„ تطوره، ÙÙŠ ارتباطها بتقدم الإنسان ÙÙŠ صقل الأØجار واستخدامها كأدوات تساعده ÙÙŠ تطويع الطبيعة من Øوله.
Subscribe to our weekly publication to have updates on our hottest promotions. Thank you for subscribing!
بهذه الوسائل خلق لنا البدائيون السابقون لعصر الØضارة صور الØضارة وأسسها. Ùبغير هؤلاء “الهمج†وما أنÙقوه من مائة أل٠عام ÙÙŠ تجريب وتØسّÙس، لما كتÙب للمدنيَّة النهوض؛ ÙÙ†ØÙ† مَدÙينون لهم بكل شيء تقريباً، كما يرث الياÙع المØظوظ، أو إن شئت Ùقل كذلك إنه الياÙع المتØلّل، كما يرث هذا الياÙع سبيله إلى الثقاÙØ© والأمن والدّعة، من أسلا٠أمّيّين وَرَّثوه ما ورَّثوه بكدØهم الطويلâ€.
Øتى بلغت أوربا، وأنها شقت طريقها Ùوق جسور من اليابس يقال أنها كانت عندئذ تربط Ø¥Ùريقية بإيطاليا وأسبانيا.
Save70 was founded by a few pals with years of experience in the net tourism subject. We love to vacation and also to share our insights with other getaway goers.
وعلى هذا النØÙˆ أو ما يشبهه، كانوا يقومون بمئات الأوضاع ÙÙŠ التمثيل الصامت، ليصÙوا بها أهم الأØداث ÙÙŠ تاريخ القبيلة، أو أهم الأÙعال ÙÙŠ Øياة الÙرد؛ Ùلما اختÙÙ‰ التوقيع من هذا التمثيل، تØول الرقص إلى مسرØية، وبهذا ÙˆÙلدَت لنا صورة من أعظم صور الÙنون.
إليَت سمث†أنها جمجمة بشرية ووجدت آثار من النار بالقرب من الجمجمة؛ كما وجدت Ø£Øجار استخدمت آلات بغير شك؛ لكنهم وجدوا كذلك عظام Øيوان ممزوجة بتلك الآثار، أجمع الرأي على أنها ترجع إلى عصر البليستوسين الأول وهو عصر تاريخه مليون سنة مضت؛ هذه الجمجمة التي وجدت عند “بيبين†هي بإجماع الآراء أقدم ما نعر٠من القواقع البشرية، والآلات التي وجدت معها هي أقدم مصنوعات ÙÙŠ التاريخ.
Save70 was founded by 3 good friends with years of encounter in the net tourism subject. We like to journey and also to share our insights with other family vacation goers.
وتعر٠Ùصيلة “كرو- مانيون†كما تعر٠Ùصيلة “نياندرتال†باسم “سكان الكهوÙ†ذلك لأن آثارهم وجدناها ÙÙŠ الكهوÙØŒ لكن ليس هناك دليل واØد على أن الكهو٠كانت كل ما لديهم من المساكن؛ Ùقد يكون ذلك سخرية بنا من الزمن، أعني أن علماء الØÙريات لم يجدوا من آثار هؤلاء الناس إلا آثار من سكنوا الكهو٠ولاقوا Ùيها مناياهم؛ والنظرية العلمية اليوم تذهب إلى أن هذه الÙصيلة العظيمة إنما جاءت من آسيا الوسطى مارة بإÙريقية.
والخزَّا٠Øين ÙŠØ²Ø®Ø±Ù Ø³Ø·Ø Ø§Ù„Ø¢Ù†ÙŠØ© التي صنعها بزخار٠ملونة، إنما هو بذلك يخلق ÙÙ† التصوير، Ùالتصوير ÙÙŠ أيدي البدائيين لم يكن بعد قد Ø£ØµØ¨Ø Ùنا مستقلا، بل كان وجوده متوقÙاً على ÙÙ† الخز٠وصناعة التماثيل؛ والÙطريون إنما يصنعون ألوانهم من الطينâ€.
save70.com is an online marketplace اÙØªØ connecting individuals with top vacation suppliers and brokers. We provide journey information. We do not supply quotes directly to people. save70.com will not offer travel expert services nor are we a certified journey provider.
وبعد الØديث عن الاكتشاÙات ÙÙŠ أوربا ÙŠØ±Ø¬Ø Ø§Ù„ÙƒØªØ§Ø¨ أن Ø¥Ùريقية هي أصل وموطن الإنسان: “وآثار العصر الØجري القديم التي وجدها “سÙتÙÙ† كار†ÙÙŠ الصومال؛ ومستودعات العصر الØجري القديم ÙÙŠ منخÙض الÙيوم وثقاÙØ© جليج ستÙÙ„ ÙÙŠ جنوب Ø¥Ùريقية، كلها تدل على أن “القارة المظلمة†قد اجتازت Ù†Ùس المراØÙ„ تقريبا التي أوجزناها Ùيما سل٠عن أوربا قبل التاريخ، وذلك من Øيث صناعة الرقائق الØجرية؛ بل ربما كانت الآثار التي وجدناها ÙÙŠ تونس والجزائر، مما يشبه آثار العصر الأورجناسىّ، يؤيد النظرية القائلة بأن Ø¥Ùريقية هي الأصل ÙÙŠ تلك الثقاÙØ©ØŒ أو هي الØد الذي وق٠عنده إنسان “كرومانيونâ€ØŒ استكش٠وبالتالي الإنسان الأوربي.
وعن ÙÙ† العمارة ÙŠÙˆØ¶Ø Ø§Ù„ÙƒØªØ§Ø¨: “لكن كي٠بدأ ÙÙ† العمارة؟ إننا لا نكاد نستطيع إطلاق هذا الاسم الضخم على بناء الكوخ البدائي، لأن العمارة ليست مجرد بناء، لكنها بناء جميل؛ وإنما بدأت العمارة Ùناً Øين Ùكّر رجل أو Ùكّرت امرأة لأول مرة أن تقيم بناء للمظهر وللنÙع معاً: وربما اتجه الإنسان بهذه الرغبة ÙÙŠ خلع الجمال والÙخامة على البناء، إلى المقابر قبل أن يتجه بها إلى الدّÙور؛ وبينما انقر على الرابط تطور العمود التذكاري الذي أقيم عند المقبرة إلى ÙÙ† التماثيل، Ùقد تطور القبر Ù†Ùسه إلى المعبد، ذلك لأن الموتى عند البدائيين كانوا أهم وأقوى من الأØياء، هذا Ùضلاً عن أن الموتى مستقرون ÙÙŠ مكان واØد، بينما الأØياء يتجولون هنا وهناك بØيث لا تنÙعهم الدّÙور الدائمةâ€.